
علمت “الشرق اليوم ” من مديرية الثقافة بالولاية أن حي الأمل المعروف أيضا بمشتة بورقايد أكتشف به آثار رومانية جديدة نتيجة انزلاق التربة تحتها وهذا بعد الهزتين الأرضيتين المسجلتين.
كما آن ذات المصالح قامت بمسح فوتوغرافي للموقع بعد أن ظهرت أحجار مصقولة من مختلف الأحجام و حوض حجري وقرميد وكذا جدران بنايات وأبدان أعمدة حجرية أسطوانية و هي عبارة عن بقايا مزرعة رومانية تتربع على مساحة معتبرة و تعد امتدادا للموقع الأثري بالمدينة العتيقة بميلة .